"على قدْرِ نيّتك تكونُ رعايتُك !.
فالمعونة من اللّه تنزل على العباد على قدر هممِهم ،
وثباتِهم ، ورغبتهِم ، ورهبتِهم !!..
وكذا الخُذلان ينزلُ عليهم على حسب ذلك ! ؛
فاللّه - سبحانه - أحكمُ الحاكمين وأعلم العالمين ،
يضع التّوفيق في مواضِعه اللّائقةِ به ،
وهو العليم الحكيم* ..
قال الشافعي - رحمه الله - :
من حفظ القرآن عظمت قيمته، ومن طلب الفقه نبل قدره، ومن كتب الحديث قويت حجته، ومن نظر في النحو رق طبعه، ومن لم يصن نفسه لم يصنه العلم.
جامع بيان العلم و فضله