🔘قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في مجموع الفتاوى جـ 1 صـ 4
طاعةُ اللهِ ورسوله قطب السّعادة التي عليه تدور، ومستقر النّجاة الذي عنه لا تحور.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في مجموع الفتاوى جـ 1 صـ 5
النّفوسُ أحوَج إلى معرفة ما جاء به -ﷺ- واتّباعه منها إلى الطّعام والشّراب، فإن هذا إذا فات حصل الموت في الدّنيا، وذاك إذا فات حصل العذاب.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في مجموع الفتاوى جـ 1 صـ 6
كما أنّ نور العين لا يرى إلاّ مع ظهور نور قدّامه، فكذلك نور العقل لا يهتدى به إلاّ إذا طلعت عليه شمس الرّسالة.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في مجموع الفتاوى جـ 1 صـ 8
فمن كان مُخْلصاً في أعمال الدّين يعملها لله: كان من أولياء الله المُتّقين، أهل النّعيم المقيم.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في مجموع الفتاوى جـ 1 صـ 9
أهلُ الكتابِ لا اسناد لهم يأثرون به المنقولات، وهكذا المبتدعون من هذه الأُمّة أهل الضّلالات، وإنّما الإسناد لمن أعظم الله عليه المِنّة، أهل الإسلام و السُنّة، يُفرّقون به بين الصّحيح والسّقيم، والمعوج والقويم.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في مجموع الفتاوى جـ 1 صـ 23
اللهُ خلقَ الخلقَ لعبادته الجامعة لمعرفته والإنابة إليه ومحبّته والإخلاص له، فبذكره تطمئن قلوبهم؛ وبرؤيته في الآخرة تقرّ عيونهم ولا شيء يعطيهم في الآخرة أحبّ إليهم من النّظر إليه؛ ولا شيء يعطيهم في الدّنيا أعظم من الإيمان به.
═════ ❁✿❁ ══════
﴿كَلّا إِنَّهُم عَن رَبِّهِم يَومَئِذٍ لَمَحجوبونَ ثُمَّ إِنَّهُم لَصالُو الجَحيمِ﴾.
🔘قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في مجموع الفتاوى جـ 1 صـ 27
فعذاب الحجاب أعظم أنواع العذاب، ولذّة النّظَر إلى وجهه أعلى اللّذّات.
═════ ❁✿❁ ══════