*⏪ نحن نصرح بأننا نفخر حينما ننتمي إلى السلف الصالح*
⏪ ولا ننتمي :
▪ إلى شخص
▪أو هيئة
▪ أو جماعة ،
👈🏻مهما كان شأنها 👌
↩فهي ليست معصومة
↩ وليست مرغوباً في التمسك بها لشخصها ولذاتها
✋🏻 بخلاف السلف الصالح فقد جاء في الحديث تعريف ( الفرقة الناجية ) : 👇🏻
*▪هي التي تكون على ما أنا عليه - أي الرسول ﷺ وأصحابه - .*
👈🏻 إذن : التمسك بما كان عليه الصحابه أمر ضروري جداً
📝 قد يتساءل متسائل :
*هذا الحديث الذي ضم إلى سنة الرسول ﷺ ما كان عليه أصحابه الكرام ، هل له من شاهد آخر في كتاب الله، أو في حديث رسول الله ﷺ يؤكد هذا المعنى الذي أنا الآن أدندن حوله ألا وهو أنه لا يكفينكم الكتاب والسنة، بل لا بد أن يُضم إليهما منهج السلف الصالح ❓*
👈🏻 هل هناك شيء آخر غير حديث الفرقة الناجية ❓
⏪ فنقول : نعم ،
🔶 عندنا أولاً: آية *﴿ وَمَن يُشَاقِقِ ٱلرَّسُولَ مِنۢ بَعۡدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ ٱلۡهُدَىٰ وَيَتَّبِعۡ غَيۡرَ سَبِيلِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ نُوَلِّهِۦ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصۡلِهِۦ جَهَنَّمَۖ وَسَاۤءَتۡ مَصِيرًا ﴾*
🔶 وثانياً : حديث آخر من أحاديث رسول الله ﷺ : *《* ما أنا عليه وأصحابي 》*
📝 من هم أصحابه ❓
👈🏻 هم المؤمنون المذكورون في الآية .
🎙 الشيخ العلامة الألباني -رحمه الله-