السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التفنن في الزيادة و تحريف كلام الشارح
ص 37
زيادة (فالتأله أَلَهَ، يَأْلَهُ، إِلَهِةً, العرب لا تَعرف منها إلا أنه عبد، حتى إن بعضهم قال: الهمزة في (أله) أصلها واوا وهي(وَلَهَ)؛ لأنه عبد متولها متيما من الوله والمحبة الذي هو شدة المحبة،)
مقتبس من شرح فضل الإسلام الوجه الأول من الشريط الرابع .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
زيادة (المقصود أن كلمة (لا إله) هذه فيها العبودية وهذا هو المتقرر في العربية وفي القرآن كما قال جل وعلا في سورة النمل فيما ذكرنا ?أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ?(19) يعني أمعبود مع الله؟ لأنهم إنما جعلوا معبودا مع الله ولم يجعلوا ربا مع الله جل جلاله، ومن ذلك ما جاء في قراءة ابن عباس المشهورة في سورة الأعراف ?أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَإِلهَتَكَ?[الأعراف:127] يعني وعبادتك .
شرح كشف الشبهات الشريط الرابع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
زيادة في النص مرفق39
تغير الكلام بكلام أخر مرفق 40
ص 42
زيادة صفحة كاملة مرفق 43
يتبع
لا تنس المرفقات
الملفات المرفقه