الجواب: الذي أعلمهُ حتى الساعة أن أبا بكر -رضي الله عنه- قبَّل النبيَّ-ﷺ- هذا الذي أعرفه، والله أعلم. لكن سد الباب أولى لأنهُ يوجد من أهلهِ من تغلب عليهم العاطفة فيشتدُ حزنه لاسيما النساء من أهله كبناته وأخواته،
حتى أنه وصل ببعض الناس في زماننا إلى أنهم يُخاطبون الميت، فيقولون فلانة تعتذر لم تستطع المجيء إليك.
قال الشافعي - رحمه الله - :
من حفظ القرآن عظمت قيمته، ومن طلب الفقه نبل قدره، ومن كتب الحديث قويت حجته، ومن نظر في النحو رق طبعه، ومن لم يصن نفسه لم يصنه العلم.
جامع بيان العلم و فضله