منتديات الإسلام والسنة  

العودة   منتديات الإسلام والسنة > المنتديات الشرعية > منتدى الدفاع عن الإسلام والسنة


إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
رقم المشاركة : ( 1 )  أعطي أ/أحمد مخالفة
أ/أحمد غير متواجد حالياً
 
أ/أحمد
عضو مميز
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع
 
رقم العضوية : 121
تاريخ التسجيل : Apr 2011
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 1,285 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10

افتراضي هل هذا ظنك بأمهات المؤمنين يا شيخ عبدالمالك رمضاني؟!

كُتب : [ 01-24-2012 - 06:50 PM ]

هل هذا ظنك بأمهات المؤمنين يا شيخ عبدالمالك رمضاني؟!
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه إلى يوم الدين؛ أما بعد:
فإنَّ المستمع إلى المجالس الأخيرة للشيخ عبدالمالك رمضاني وفقه الله تعالى للسداد مع التونسيين والليبيين وغيرهم يلاحظ أنه يكرر دوماً مسألة إنكار التجريح وسوء الظن والطعن في أعراض أهل الإيمان؛ ونحن نعلم أنه يقصد بأهل الإيمان الذين يدافع عنهم هم أهل الأهواء من دعاة التمييع المعاصر كالمأربي والحلبي والعيد الشريفي وغيرهم!!!، وقد انتهيتُ بفضل الله تعالى وتوفيقه من كتاب جديد بينتُ فيه ما صدر من الشيخ عبدالمالك من تأصيلات موافقة تماماً لتأصيلات أهل التمييع!!، ورددتُ فيه عليه ذلك بالعلم والحلم ولله الحمد والمنة، لأننا والله نرجو أن يرجع الشيخ عبدالمالك عن تلك التأصيلات الفاسدة، وأن يعود كما كان من قبل مناصراً لأهل السنة محارباً لأهل البدع، وقد آلمنا جداً ما سمعناه من الشيخ من هجمة نكراء ضد السلفيين وعلمائهم ومنافحة عن المبتدعة ودعاتهم، والله المستعان.
لكن؛ لا بأس أن أقتطع هنا جزءاً من ذلك الكتاب قبل إخراجه ليلاحظ القراء كيف أنَّ الشيخ عبدالمالك قد تناقض تناقضاً عجيباً وأتى بفاجعة عظيمة!.
ففي الوقت الذي يدعو فيه إلى حفظ الأعراض وعدم إساءة الظن بأهل الإيمان (وهم في مراده أهل البدع!) يلمز في عرض النبي صلى الله عليه وسلم!، ويسيء الظن بأمهات المؤمنين رضي الله عنهنَّ!؛ وقد قال تعالى فيهنَّ: ((إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا)).
وإليكم إخواني أيها السلفيون الغيورون هذا المبحث من الكتاب الموعود؛ يسر الله إخراجه بأتم وجه، ونترك التعليق إليكم:
قياس أمهات المؤمنين العفيفات على امرأة فاسقة مريضة القلب!
قال الشيخ عبدالمالك رمضاني في محاضرة عن مفاسد التلفاز والأغاني في شريط مسجَّل بصوته: ((لقد أخبرني مَنْ أثق به أنَّ رجلاً دخل بيته يوماً، فوجد على واجهة شاشة التلفزة لوناً أحمر على شكل شفتين!، على الواجهة للشاشة، فمضى فأخذ يمسحه، فأتى ابنه الصغير فقال: يا أبتِ كانت أمي تستمع إلى المغني الفلاني، فلم تصبر حتى قبلته على شاشة التلفزة!. وكذلك يفعلون، نذكرها نعم - ولا حياء في الدين - نذكرها، لماذا نستحي من نشر وذكر هذه الأشياء ولا نستحي عند نظراتنا الهدامة لهذا الجهاز الهدام؟! فكان من الزوج أنْ طلق زوجته نعم.
ولقد أعطاني أحد إخواننا ممن تركوا الغناء - الحمد لله - بعد أن كان من أشهر المغنين من جماعة اللي يقولوا غناء الشعبي زين- وتاب والحمد لله -، أخبرني أنه غنى ليلة في عرس، فدعته صاحبة العرس مباشرة بعد ذلك، فقالت له: أريدك أن تغني لي، سبحان الله!، ما يكفيها زوجها حتى تستدعي المغني!، ما شفاها زوجها، لأنَّ الذي شفاها ما تسمعه من في ذلك المغني، هكذا يفعلون، نعم، وهكذا تخرب بيوتنا اليوم، هكذا تخرب بيوتنا اليوم.
قلتُ: سبحان الله العظيم، ما أعظمك يا رسول الله، ما أعظم رسول الله صلى الله عليه وسلم، إنه الطبيب الذي يريد لنا البرء والشفاء، لكننا نريد الفساد!!، فقد روى البخاري ومسلم وغيرهما أنَّ حادياً كان يحدو للنبي صلى الله عليه وسلم في أسفاره يسمى "أَنجَشَة"، كان أسود وكان جميل الصوت، كان يحدو يعني يشعر، ينشد أبياتاً شعرية، لا على طريقة أهل الألحان، إنما على طريقة صوت الأعراب، أهل البدو عندهم لحن للشعر معين، فكان هذا الرجل يحسنه، فكان ينشد الشعر بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم لما يذهبون في أسفارهم، ينشد بعض الشعر، وقد رأينا بأنَّ من الشعر ما يجوز، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "يا أنجشة، رويدك سوقاً بالقوارير".
ما معنى هذا الكلام: "يا أنجشة، رويدك سَوْقاً بالقوارير"؟
«أنجشة»: اسمه.
«رويدك» أي: احذر من أن تسمع صوتك النساء، هذا التفسير هو المأخوذ من رواية الحاكم، وقد صححها ووافقه على ذلك الذهبي عليهما رحمة الله، أنَّ البراء بن مالك رضي الله عنه كان ينشد هذا الشعر لرسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره، فلما دنى من نساء النبي صلى الله عليه وسلم - يعني اقتربت الإبل التي تركبها نسوة النبي صلى الله عليه وسلم في هذا السفر- قال له: "حسبك!حسبك! رويدك - أو ويحك - يا أنجشة؛ رويدك سوقاً بالقوارير»،- وليس بأنجشة عفواً! - فانقطع البراء رضي الله عنه عن هذا الإنشاد.
قال ابن القيم والحاكم والبخاري والخطابي وأبو عبيد الهروي والقاضي عياض، وغيرهم من العلماء: نهى النبي صلى الله عليه وآله وسلم هذا الرجل عن الإنشاد لهذا النوع من الشعر لئلا تفتتن بصوته النساء!.
شعر يا عباد الله!، شعر جائز في تذكر الآخرة، في الدعوة إلى الصلاة، في الدعوة إلى قيام الليل، في الدعوة إلى الزهد في الدنيا، إلى آخره، هذا الشعر لما كان صوته يخرج من رجل حَسَن الصوت قال له عليه الصلاة والسلام: رويدك؛ توقف عن هذا؛ لأنَّ النبي صلى الله عليه وسلم علم أنَّ زوجته لو سمعته لفعلت مثلما فعلت صاحبة الشاشة!؛ علم ذلك لأنَّ الله يخبره بطريق الفواحش، "رويدك سوقا بالقوارير".
ولهذا قال العلماء: إنَّ المرأة تملك طبعاً رهيفاً ظريفاً، فهي سريعة الانفعال للأصوات أو بالأصوات، تنفعل مع الأصوات بسرعة، تتأثر بها بسرعة المرأة، هي سريعة الانفعال بالأصوات، فأقل هذه الأصوات الحسنة يؤثر فيها، لهذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم...، وشبه النساء بالقوارير، جمع قارورة، لأنها سريعة الانكسار، أي: سريعة الانفعال، "رويدك سوقا بالقوارير"، هذه كالزجاج، المرأة كالزجاج، إذا سقطت الزجاجة انكسرت، وصوت الرجل إذا سقط على قلب المرأة كسرها)) انتهى كلام الرمضاني غفر الله له.
المصدر: سلسلة «حكم الغناء في الاسلام». الشريط الثالث وعنوانه :تتمة اسماء الغناء الدقيقة 29
حمل المقطع من هنا http://uploadingit.com/file/voeomy59...diniomahat.mp3
حمل الشريط كاملا من هنا http://www.rayatalislah.com/Sounds/d...inaa/mp3/6.mp3
قلتُ:
أولاً: لا ينبغي لمثلك يا شيخ عبدالمالك رمضاني أن يسيء الظن بهذه الصورة القبيحة في أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، وهنَّ الطاهرات العفيفات اللاتي خيرهنَّ الله عز وجل بين الدنيا والآخرة فآثرن الآخرة ومرضاة الله ورسوله.
كيف تتصور يا شيخ أن تفعل إحدى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم مثلما فعلت صاحبة الشاشة!؛ هذه المرأة الفاسقة مريضة القلب الذي تمكن العشق من قلبها حتى فعلت ما لم تفعلها كثير من النساء الفاسقات اللاتي يستمعن إلى الأغاني الفاجرة؟!
هل هذا هو الظن الحسن الذي أمرنا به مع أهل الإيمان والتقى؛ فضلاً عن أمهات المؤمنين الطاهرات؟!
قال تعالى: ((إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ. وَلَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ. يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ)).

ثانياً: إنَّ تفسير الحديث الذي اعتمدته في رواية الحاكم مردود من جهة السند والمتن!!؛ وقد أطال الشيخ الألباني رحمه الله تعالى الكلام في تضعيف الرواية، ووصف الحاكم والذهبي بالتساهل في تصحيحها، ثم قال في خاتمة الكلام [السلسلة الضعيفة 24/156/ حديث (6059)]: ((والخلاصة: أنَّ هذه الطرق الصحيحة عن أنس تدل دلالة قاطعة على خطأ حديث ابن إسحاق هذا عن أنس، وأنَّ القصة لأنجشة لا البراء!، وأنَّ لفظه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إنما هو: "رويدك؛ سوقك بالقوارير" ونحوه، وليس بلفظ: "إياك والقوارير"!، كما رواه ابن إسحاق؛ فهو لفظ منكر!!.
وعليه: فقول ابن إسحاق في آخر الحديث: "كره صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن تسمع النساء صوته" مما لا قيمة له!، لأنه تفسير لما لم يثبت عنه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وبذلك تعلم ضعف الاستدلال بهذا الحديث على ترجيح قول مَنْ قال في تفسير قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "رويدك؛ سوقك بالقوارير"، أنه خشي على النساء الفتنة، فأَمَرَه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالكف عن الحداء كما فعل الشيخ التويجري في "الصارم المشهور" [ص 115 – 116]، وقلَّده أخونا محمد زينو في "كيف نربي أولادنا" ص 23 فصححه!.
بل الصواب القول الآخر؛ وهو ما جاء في "شرح السنة": "المراد بالقوارير النساء؛ شبههن بالقوارير لضعف عزائمهن، والقوارير يسرع إليها الكسر، وكان أَنْجَشَةُ غلاماً أسود، وفي سوقه عنف، فأمره صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن يرفق بهن في السوق؛ كما يرفق بالدابة التي عليها قوارير". قلت : وهذا هو الذي رجحه الشيخ العلامة علي القاري؛ فقال في "المرقاة" [4/619]: "وهذا المعنى أظهر - كما لا يخفى - فإنه ناشئ عن الرحمة والشفقة، وذاك عن سوء ظن لا يليق بمنصب النبوة".
فأقول: هذا هو الحق الذي لا يمكن القول بغيره إذا ما جمعت طرق الحديث وألفاظه وزياداته، وأمعن النظر في معانيها:
أولاً: قوله "رويدك" معناه: أمْهِل وتَأَنَّ - كما في "النهاية" وغيره - ، وقال الرامهرمزي: "يقول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: اجعل سيرك على مهل؛ فإنك تسير بالقوارير، ... فكنى عن ذكر النساء بالقوارير ...". وقال عياض: "أي: سُق سوقاً رويداً".
قلت: والذين ذهبوا إلى القول الأول فسروه بالكف عن الحداء - كما تقدم -، ومثله في "النهاية" وغيره، وهذا خَلف كما لا يخفى!، وهو يلتقي مع حديث الترجمة الذي جاء في آخره: "فأمسك".
وهذا مثال من عشرات بل مئات الأمثلة في الآثار السيئة للأحاديث الضعيفة كما هو مصرح في عنوان هذه "السلسلة"، ومع ذلك فكثير من أهل العلم في غفلتهم ساهون عن آثارها!.
ثانياً: قوله في رواية النسائي وأحمد فِي حَدِيثِ شعبة عن ثابت: "ارفق بالقوارير"، وجمع الأنصاري في "جزئه " بين اللفظين؛ فقال: "رويدك ارفق " - ذكره في "الفتح " [10/544] -.
فأقول: صريح في أنه ليس المراد بهذا الأمر الإمساك عن الحداء مطلقاً، وإنما تلطيفه وتخفيفه "لكي لا تسرع الإبل في سيرها، وإلا ؛ كانت النساء مُعَرَّضَاتٍ للتألم، وربما للسقوط من الإبل بسبب كثرة الحركة والاضطراب الناشئ عن السرعة؛ من باب إطلاق السبب وإرادة المسبب. ويزيده وضوحاً:
ثالثاً: قوله في رواية حماد بن سلمة: "فحدا ؛ فأعنقت الإبل ..."، أي: أسرعت؛ وَزْناً ومعنى - كما قال الحافظ في "الفتح " -. فهذا يوضح ما ذكرته آنفاً أنه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أراد بذلك الأمر سلامة النساء من الأذى في أبدانهن، وليس السلامة من الفتنة، وإلا لم يكن لذكر إسراع الإبل معنى يذكر.
رابعاً: في حديث حميد عن أناس: كان رجل يسوق بأمهات المؤمنين يقال له: "أنجشة"، فاشتد في السياقة، زاد شعبة عن ثابت: فكان نساؤه يتقدمن بين يديه. فهذا يعني: أنه كان من نتيجة السرعة أن تقدمت نساؤه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بين يديه، وذلك مما يؤلمهن ولا تتحمله أجسامهن؛ فأمر "أنجشة" بالرفق بهن، وعدم الإسراع بإبلهن، وليس خوفاً عليهن من الافتتان بحسن صوته!، ويؤكد هذا:
خامساً وأخيراً: زيادة شعبة عند أحمد بلفظ: " ... يحدو بنسائه، فضحك صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ فإذا هو قد تنحى بهنَّ" . فأقول: فضحكه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حين رأى إسراع الإبل بالنساء أكبر دليل على إبطال حَشْر الخوف من الافتتان بحسن صوت أنجشة، وعلى نسائه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خاصة، وأنه كان لظاهرة إسراع الإبل بالنساء حتى تقدَّمْنَ الرجال، وتصوُّرُ هذا وحده كافٍ لإبطال القول الأول وتصحيح القول الآخر؛ فكيف إذا انضم إليه ما قبله من الأدلة؟ ورحم الله الشيخ عليّاً القاري فإنه لخص الموضوع بأوجز عبارة حين علل تأييد هذا القول الصحيح بقوله - لا فُضَّ فُوهُ -: "فإنه ناشئ عن الرحمة والشفقة، وذاك عن سوء ظن لا يليق بمقام النبوة")) انتهى كلام الألباني رحمه الله.

قلتُ:
والإمام البخاري رحمه الله عنون لحديث أنجشة باباً فقال: [باب: في رَحْمَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لِلنِّسَاءِ وَأَمْرِ السُّوَّاقِ مَطَايَاهُنَّ بِالرِّفْقِ بِهِنَّ].
أقول:
فهذه المقارنة بين تلك الفاسقة التي بلغ مرض الشهوة في قلبها ذروته حتى فعلت تلك الفعلة الشنيعة!، وبين أم المؤمنين الطاهرة العفيفة، مقارنة باطلة وليس لها مستند ولا أصل صحيح.
منقول

 

رد مع اقتباس
محمد الفاريابي غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 2 )  أعطي محمد الفاريابي مخالفة
محمد الفاريابي
عضو مميز
رقم العضوية : 59
تاريخ التسجيل : Nov 2010
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 163 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع
افتراضي

كُتب : [ 01-24-2012 - 08:45 PM ]

جزاك الله الفردوس ياشيخنا

رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:24 PM
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML