🔴 مفسدات الأعمال.
◾ الرياء: فمن ذلك : الرياء، والعمل لمحمدة الناس، فإن هذا شرك.
• وقد لا يحصل للمرائي ما قصده، فيخيب بالكلية!
◾العجب: ومن ذلك : العجب ،فقد روي أن المدلي لا يجاوز عمله رأسه.
•قال بعضهم : لأن أبيت نائما وأصبح نادما، أحب إلي من أن أبيت قائما وأصبح معجبا.
◾ تحقير المسلم: ولا تحقرنّ مسلما، ولا تظن أنك خير منه، فإن ذلك ربما أحبط عملك.
◾ مخالفة السنة: ومن ذلك : مخالفة السنة قوة أو فعلا أو اعتقادا، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الدليل الهادي إلى الصراط المستقيم. قال الله تعالي : ( وإنك لتهدى إلى صراط مستقيم).
• فمن خالف الدليل وأخذ غير طريقه ضل، بل اتبع السنة: سر حيث سارت، وقف حيث وقفت.
ولا تتجاوزها فتغلو في دينك، مثل الوسوسة في الطهارة والصلاة، والزيادة على الغسلات المشروعة، والإسراف في الماء، وتنجيس ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعمله ويطهره، والصلاة في وقت نهيه ، والصوم فيما نهى عنه.
📚 [الوصية المباركة لابن قدامة المقدسي رحمه الله بتصرف يسير].
https://t.me/ekhlakelmeslim
مفسدات الأعمال
العرض العادي
