- يا عِيدُ مالَكَ من شَوْقٍ وإِيراقِ ... ومَرِّ طَيْفٍ علَى الأَهوالِ طَرَّاقِ
(يا عيدُ ما لكَ من شوقِنْ وإيراقِي ... ومَرْرِ طيفِنْ علَ لْـأَهْوالِ طَرْرَاقي)
= يلاحظ أنا اعتبرنا الراء المشددة من ( مَرِّ ) حرفين أولهما ساكن والثاني متحرك
ومثله الراء المشددة من (طَرَّاق)
= يلاحظ أنا اعتبرنا التنوين في (شوقٍ) نونا ساكنة (شَوْقِنْ)
ومثله التنوين من (طَيْفٍ = طَيْفِنْ)
= يلاحظ عدم الاعتداد بألف (عَلَى = عَلَ)
ومثله همزة الوصل من (الأهوال = (لْـــــأَهوال)
لعدم النطق بهما
= يلاحظ الخروج بياء في (طَرَّاقِ = طَرَّاقي)
ومثله الخروج بياء في (إِيراقِ = إيراقي) للتصريع، ولو لم يكن هنا تصريع للجأنا لتنوين (إيراقِ) فكانت تنطق (إيراقِنْ)
_________________________________________________
2- يَسْرِي علَى الأَيْنِ والحيَّاتِ مُحْتَفِياً ... نفسي فِداؤُكَ مِن سارٍ علَى ساقِ
(يَسْرِي علَ لْأَيْنِ وَلْـحَــيْــــيَــاتِ مـحـتَــفِــيَــــنْ ... نفسي فداؤك مِنْ سَارِنْ علَى ساقِي)
= يلاحظ عدم الاعتداد بألف (على) الأولى من قوله: (عَلَى الْأَيْنِ = عَلَ لْأَيْنِ) لعدم النطق بها بينما اعتبرناها في (على) الثانية من قوله (عَلَى سَاقِ) للنطق بها فالعبرة بما ينطق لا بما يكتب كما سبق في قاعدة الباب
= يلاحظ عدم الاعتداد بهمزة الوصل من (الأَيْنِ = لْــــأَيْنِ)
ومثله همزة الوصل من (الحيات = لْحَيْيَاتِ)
= يلاحظ اعتبار الياء المشددة من ( الحيَّات ) حرفين أولهما ساكن والثاني متحرك ( لْحَـيْــيَــات )
= يلاحظ اعتبار التنوين من ( محتفِيًا ) نونا ساكنة ( محتفِيَنْ )
ومثله التنوين من (سَارٍ = سارِنْ)
= يلاحظ الخروج بياء في (ساقِ = ساقِي)
__________________________________________________ _______
3- إنِّى إِذا خُلَّةٌ ضَنَّتْ بِنَائِلِها ... وأَمْسكَتْ بضعيفِ الوصلِ أَحذَاقِ
(إنْــنِــي إِذا خلْـــلَــتُنْ ضنْــنَــتْ بنائلها ... وأمسكت بضعيفِ لْوَصْلِ أحْذاقِي)
= يلاحظ اعتبار الحرف المشدد حرفين أولهما ساكن والثاني متحرك، استخرج هذه الحروف بنفسك
= يلاحظ أنا اعتبرنا ألف (إذا) التي بعد الذال، وقد سبق في بيت سابق عدم اعتباره، فأين هذا البيت؟ ولماذا اعتبرناها هناك ولم نعتبرها هنا؟
= يلاحظ اعتبار التنوين نونا ساكنة فأين هو؟
= يلاحظ عدم اعتبار همزة الوصل فاستخرجها بنفسك
= أكمل ما يأتي:
يلاحظ الخروج بـ ... في كلمة (...) لأن حركتها ...
__________________________________________________ _______
4- نَجوْتُ منها نَجائي مِن بَجِيلةَ إِذْ ... أَلْقَيْتُ ليلةَ خَبْتِ الرَّهِط أَرواقى
(نجوتُ منها نجائِيْ مِنْ بجيلةَ إذْ ... ألقيت ليلة خبت ...)أكمل تقطيع البيت
= أكمل الملاحظات الآتية:
- يلاحظ أنا اعتبرنا ... المشددة في قوله: "..." حرفين أولهما... والثاني ...
- يلاحظ عدم الاعتداد بـ ... في كلمة ... لعدم النطق بها
= يلاحظ وجود ياء بعد حرف الرَّوِيِّ (القاف من (أرواقي) فلا حاجة للخروج بشيء
__________________________________________________ ___
5- ليلةَ صاحُوا وأَغْرَوْا بِي سِرَاعَهُمُ ... بِالعَيْكَتَيْنِ لَدَى مَعْدَى ابنِ بَرَّاقِ
(ليلة صاحو وأغرَوْ بي سِرَاعَهُمُو ... بِلْعَيْكَتَيْنِ لَدَى مَعْدَ بْنِ بَرْرَاقِي)
= يلاحظ عدم اعتبار الألف التي بعد واو الجماعة في (صَاحُو)
ومثله الألف المتطرفة في (أَغْرَوْا = أَغْرَوْ)
= يلاحظ إشباع ميم الجمع في (سراعَهُمُ = سراعَهُمُو)
= يلاحظ عدم اعتبار همزة الوصل في (بِالْعيكتين = بِلْعيكتين)
ومثله ألف (مَعْدَى = مَعْدَ)
ومثله ألف (ابْنِ = بْنِ)
لعدم النطق بشيء من ذلك
= يلاحظ أنا اعتبرنا الراء المشددة في (بَرَّاق) حرفين أولهما ساكن والثاني متحرك = (بَرْرَاقِ)
= يلاحظ الخروج بياء (بَرَّاقِ = بَرَّاقِي)
__________________________________________________ __
6- كأَنَّما حَثْحَثُوا حُصًّا قَوَادِمُهُ ... أَو أُمَّ خِشْفٍ بِذي شَثٍّ وطُبَّاقِ
(كأَنْنَمَا حثحثوا حُصْصَنْ قوادِمُهُو ... أو أُمْمَ خشفِنْ بذي شثْـــــثِــــنْ وطُبْــبَــاقِي)
= استخرج الأحرف المشددة من البيت التي تعتبر حرفين أولهما ساكن والآخر متحرك
= علل: لماذا لم يعتبروا ألف الفعل التي بعد واو الجماعة في (حثحثوا = حثحثو)
= جاء التنوين منصوبًا في قوله: (حُصًّا) ومجرورا في قوله: (خِشْفٍ) و(شَثٍّ) فما الفرق بينهما في علم العروض.
= يلاحظ إشباع حركة الهاء في (قوادمُهُ = قوادِمُهُو) لأنه لا يوقف على متحرك
= يلاحظ الخروج بياء (طُبَّاقِ = طُبَّاقِي)
__________________________________________________ _
7- لا شيءَ أَسْرَعُ مِنَّي ليس ذا عُذَرٍ ... وذا جَناحٍ ِبجنْبِ الرَّيْدِ خَفَّاقِ
(لا شيءَ أسرعُ مِنْــنِــيْ ليسَ ذا عذَرِنْ ... وذا جناحِنْ بجنب الرْرَيْدِ خَفْفَاقِي)
= يلاحظ اعتبار النون المشددة في (مِنِّي) حرفين أولهما ساكن والثان متحرك
ومثله الراء المشددة في (الرَّيْدِ)
ومثله الفاء المشددة في (خَفَّاق)
= يلاحظ اعتبار التنوين نونا ساكنة في (عذرٍ = عذرِنْ)
ومثله التنوين في (جناحٍ = جَنَاحِنْ)
= يلاحظ الخروج بياء (خَفَّاقِ = خَفَّاقِي)
__________________________________________________ _
8- حتَّــــى نَجَوتُ ولمَّا ينْزِعُوا سَلَبي ... بِوَالِهِ مِن قَبِيض الشَّدِّ غَيْدَاقِ
(حَتْـــتَـــى نجوت ولَـمْـمَـا ينزعو سلبي ... بِوَالِهِنْ من قبيضِ شْــشَــدْدِ غيداقِي)
= الحروف المشددة هنا هي ... في حَتَّى، والميم في ...، وال... في، وال... في ... وكلها نعتبرها حرفين أولهما ... والآخر ....
= يلاحظ عدم اعتبار الألف الفارقة في ... وذلك بسبب ... بها
= اختر الإجابة الصحيحة فيما يأتي واملأ الفراغ:
يلاحظ عدم اعتبار همزة (الوصل/ القطع) ... في ... وكذا اللام (القمرية/ الشمسية) ... في ...
= يلاحظ الخروج بـ ... (... = ...)
__________________________________________________ ____
9- ولا أَقولُ إِذا ما خُلَّةٌ صَرَمَتْ ... يا وَيحَ نفسيَ مِن شوقٍ وإِشْفاقِ
(ولا أقول إذا ما خلْــلَــتُنْ صرمتْ ... يا ويح نفسيَ من شوقِنْ وإشفاقِي)
= الأحرف المشددة هي ... في ...
= نعتبر التنوين ... وهو موجود في ... و....
= يلاحظ أنا نحتاج لتحريك الياء من (نفسِيَ) في قوله: "يا ويح نفسِيَ"فحركناها للوزن
= يلاحظ الخروج بالياء (إشفاقِ = إشفاقِي)
__________________________________________________ ______
__________________________________________________ ______
__________________________________________________ ______
مستعينا بالله عز وجل، مسترشدا بما سبق حاول تقطيع باقي الأبيات وكتابة شرح عليها
10- بَلْ من لِعَذَّالةٍ خَذَّالةٍ أَشِبٍ ... حَرَّقَ باللَّوم جِلدي أَيَّ تَحْرَاقِ
()
= يلاحظ
11- يقولُ أَهلكْتَ مالاً لَوْ قَنِعْتَ به ... مِن ثَوبِ صِدْقٍ ومن بَزٍّ وأَعلاقِ
()
= يلاحظ
12- عاذِلَتي إِنَّ بعضَ اللَّومِ مَعْنَفَةٌ ... وهَلْ متاعٌ وإِنْ أَبقيْتُهُ باقِ
()
= يلاحظ
13- إِني زَعِيمٌ لئن لم تتركُوا عَذَلي ... أَنْ يَسْأَلَ الحيُّ عنِّي أَهلَ آفاقِ
()
= يلاحظ
14- أَن يَسْأَلَ القومُ عني أَهلَ مَعْرِفَةٍ ... فلا يُخبِّرُهُمْ عن ثابتٍ لاَقِ
()
= يلاحظ
15- سَدِّدْ خِلاَلَكَ من مالٍ تُجَمِّعُهُ ... حتَّى تُلاَقِي الذي كلُّ امرىءٍ لاقِ
()
= يلاحظ
16- لَتَقْرَعَنَّ عليَّ السِّنَّ من نَدَمٍ ... إِذا تذكرتَ يوماً بعضَ أَخلاقي
()
= يلاحظ
__________________________________________________ ___
وهذه أبيات للكَلْحَبَةَ العُرَنِيِّ يقول فيها:
1- فَإِنْ تَنْجُ مِنْهَا يَا حَزِيمَ بْنَ طَارِقٍ ... فَقَدْ تَرَكَتْ مَا خَلْفَ ظَهْرِكَ بَلْقَعَا
2- وَنَادَى مُنَادِي الْحَيِّ أَنْ قَدْ أُتِيتُمُ ... وَقَدْ شَرِبَتْ مَاءَ الْمَزَادَةِ أَجْمَعَا
3- وَقُلْتُ لِكَأْسٍ: أَلْجِمِيهَا فَإِنَّمَا ... نَزَلْنَا الْكَثِيبَ مِنْ زَرُودَ لِنَفْزَعَا
4- كَأَنَّ بِلِيتَيْهَا وَبَلْدَةِ نَحْرِهَا ... مِنَ النَّبْلِ كُرَّاثَ الصَّرِيمِ الْمُنَزَّعَا
5- فَأَدْرَكَ إِبقاءَ العَرَادَةِ ظَلْعُهَا ... وَقَدْ جَعَلَتْنِي مِنْ حَزِيمَةَ إِصبَعَا
6- أَمَرْتُكُمُ أَمْرِي بِمُنْعَرَجِ اللِّوَى ... وَلَا أَمْرَ لِلْمَعْصِيِّ إِلاَّ مُضَيَّعَا
7- إِذَا الْمَرْءُ لَمْ يَغْشَ الْكَرِيهَةَ أَوْشَكَتْ ... حِبَالُ الْهُوَيْنَا بِالْفَتَى أَنْ تَقَطَّعَا