منتديات الإسلام والسنة  

العودة   منتديات الإسلام والسنة > المنتديات الشرعية > منتدى التوحيد والعقيدة > يف التوفيق بين التحدث بنعم الله عز وجل وبين صفة العجب؟

الموضوع: يف التوفيق بين التحدث بنعم الله عز وجل وبين صفة العجب؟ الرد على الموضوع
اسم العضو الخاص بك: اضغط هنا للدخول
سؤال عشوائي
العنوان:
  
الرسالة:
يمكنك إختيار أيقونة من القائمة التالية:
 

الخيارات الإضافية
الخيارات المتنوعة
تقييم الموضوع
إذا أردت, تستطيع إضافة تقييم لهذا الموضوع.

عرض العنوان (الأحدث أولاً)
04-02-2018 11:14 PM
الجوهرة
يف التوفيق بين التحدث بنعم الله عز وجل وبين صفة العجب؟

السؤال:
هذا يسأل كيف التوفيق بين التحدث بنعم الله عز وجل وبين صفة العجب؟

الجواب:
إذا كان الأمر يقتضي ذكر ذلك، إذا الأمر والحاجة تدعو الى ذكر أو التحدث بنعمة من نعم الله عليك للتذكير بها، وليس ثمة استشراف من النفس لذلك فتحدث بحذر وقدر، أما إذا رأيت من نفسك إعجابا فأمسك، والحال كذلك في مسألة كما طرقناها بالأمس مسألة التحدث والكلام، بل إن بعض أهل العلم كان إذا جاء إلى المجلس وتحدث وحدَّث الناس فرأى من نفسه إعجابا قام وتركهم، مع أنه يجلس مجلس علمٍ ويعلِّم يقوم من مجلسه دفعا لهذا البلاء وهذا الداء.

الشيخ:
عبد الله بن عبد الرحيم البخاري
التصنيف: التوحيد
وصايا ونصائح

تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 10:23 PM
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML