قال العلامة السعدي رحمه الله: • وليعلم العبد أن الله مسبب الأسباب وميسرها، فإيـــاك أن تعجب بنفسك وحذقك وذكائك، فـإن هــذا هــو الهــــلاك. • وإنما الكمـــــال أن تخضع لربك وتكون مفتقرًا إليه مضطرًا إليه على الدوام. [ الرياض الناضرة (184) ]