السؤال:
ما حكم أن أقول لأم صديقي أنى أحبها في الله وهى امرأة تكبرني بكثير ؟
الجواب:
إذا كانت أكبر منك بكثير وفعلا عرفت الأسباب التي تؤدي إلى الحب في الله ، فلا مانع إذا كانت لا تخشى الفتنة منها ولا منك ، مثل أن تكون كبرت وانقطع إربها ، ولكن المهم أن تعرف الأسباب والصفات المتوافرة فيها والتي تحملك على أن تحبها في الله من الطاعة والإخلاص والمجاهدة وغيره ، والله أعلم .
منقول من موقع الشيخ
http://www.mandakar.com/FatawaDetails.asp?ID=114