قال الإمام ابن القيم " رحمه الله تعالى " :-
« من أحالك على غير أخبرنا وحدثنا فقد أحالك إما على خيال صوفي ، أوقياس فلسفي ،
أو رأي نفسي ، فليس بعد القرآن وأخبرنا وحدثنا إلا شبهات المتكلمين ،
وآراء المنحرفين وخيالات المتصوفين وقياس المتفلسفين ،
ومن فارق الدليل ،
ضل عن سواء السبيل ؛ولا دليل إلى الله والجنة :
( سوى الكتاب والسنة )
وكل طريق لم يصحبها دليل القرآن والسنة فهي من طريق الجحيم والشيطان الرجيم !»
في مدارج السالكين (2/468)