امل
04-23-2015, 11:41 PM
💠 علامة اليمن
🔸مقبل بن هادي الوادعي
🔹رجل لم تر اليمن مثله منذ سنين!
🔶 عمِل حارس عمارة بمكة، أهديتْ له بعض مقررات التوحيد المدرسية، تأثر بها وبكتاب فتح المجيد فرجع إلى بلده يعلم الناس التوحيد وينكر عليهم الشرك
🔶 عاداه أهلُ بلده وأجبروه على دراسة مذهب الشيعة؛ ليزول ما في رأسه من شبهات! .. لكنه عاد للسعودية ودرس فيها
🔶 تخرّج من (الجامعة الإسلامية) بشهادتين
🍃 كلية الدعوة "انتظام"
🍃 كلية الشريعة "انتساب"
✨ يقول: خشيتُ ذهابَ الوقت وأردتُ التزودَ مِن العلم
🔶 قال المشرفُ على رسالة الشيخ للماجستير:
لو كانتْ أنظمة الجامعة تسمحُ؛ لأُعْطِيَ الشيخُ بهذه الرسالة؛ الماجستير والدكتوراة معًا
🔸 مِن تحمّله؛
💠 أنه ربما مسح خيوط العنكبوت من كِسر الخبز وأكلها، وربما لم يجد إلا ماء زمزم!
✨ كان يتلذّذ بالعلم ويقول: يعلم الله أني أتصوّر أني مَلِك
📍 أكثر كلمة أثرتْ فيّ .. قوله لطلابه:
💠 "أنا أكثرُكم أولادًا؛ لأنكم كلكم أولادي" وكان طلابُه جاوزوا الألفين، والشيخُ لم يُرزق أولادًا ذكورًا
📍 موقف طريف يدل على صدق الشيخ وصراحته:
💠 سأله الرئيسُ اليمنيّ يومًا: هل تدعو لي؟ قال الشيخُ: أحيانًا! فقال الرئيس: فـ ادع لي بالصلاح
📍 لم يكن يطلب العلم للدنيا!
💠 ومن العجائب أنّ شهاداته ضاعتْ ولم يعد يدري عنها! ومِن بينها شهادة الماجستير! وكان يقول: "هذه الشهادات ستذوب"
🔷 أثنى عليه ابن باز الألباني بل قال فيه العلامة ابن عثيمين: "والله إني لأعتقد أنّ الشيخَ مقبل؛ إمامٌ مِن الأئمة"
🔷 كان كثير المحاسبة لنفسه .. حتى قال: لمّا ظهرتْ لي أوّل شيبة؛ أمسكتُ لحيتي وقلتُ: ماذا قدّمتَ للإسلام يا مقبل؟
🔷 بعد مغرب السبت 15/3/1421 هـ ألقى آخرَ دروسه على طلابه، حيث تم إسعافه قبل فجر الأحد، ثم سافر للسعودية لاستكمال العلاج
🔷 من السعودية تقرّر أنْ يُسافر الشيخُ لأمريكا، أراد العودة لليمن لإرجاع أهله، ومِن ثمّ السفر لأمريكا، فعاد لليمن واستُقبل استقبالا حافلا
🔷 ألقى كلمة وداع، بدأها بقوله "لعلكم لا تلقوني بعد عامي هذا"، ثم سافر مستكملا رحلة العلاج، لكن الأطباء أفادوا بصعوبة حالته، فرجع للسعودية
🔷 كتب وصيته وتوفي بعدها بـ 10 أيام، قال أحد مرافقيه: كأننا نحن المرضى والشيخُ يُسلّي عنّا، صُلّي عليه في الحرم المكيّ ودفن بمقبرة العدل جوار ابن باز وابن عثيمين
🔷 مقبل بن هادي الوادعي .. يمني الجنسية، نشأ يتيمًا، لم يُولد له ذكورٌ، بناته 4، تُوفّي عن زوجتين، وُلد سنة 1352، توفّي سنة 1422، عن 70 سنة
🔶 مِن أقواله:
💠 مَن أرادَ أن يُجالسَ الكذّابين؛ فليقرأ الصحف!
💠 العامّة؛ إنْ قلّ الخبزُ والسكرُ والملوخيّة؛ فهم مُستعدّون أنْ يُكفّروا الرئيس، وإنْ أتى لهم بحاجاتهم قالوا: هذا خليفةٌ راشد!
💠 مَن تنكّر للسنّة؛ أذلّه الله
💠 مَن عاند السنّة؛ فلا تَعْجَل عليه .. اللهُ سينتقمُ منه
💠 العلمُ خيرٌ مِن المُلْكِ والرّئاسَة
💠 لا أعرفُ حِزْبيّا لا يكذب!
💠 الشّأنُ كُلّ الشّأنِ .. كيفَ نُعالجُ الواقعَ .. لا: كيفَ نَعْرِفُه!
💠 الشعوبُ ليستْ مُؤهّلةً للجهاد .. هي محتاجةٌ للتعليم
💠 مُخالفةُ الناس تحتاج إلى شجاعة
💠 الحكومة الجائرة؛ خيرٌ مِن الفوضى
💠 مَن تعلّق بالسياسة العصرية؛ فَسَدَتْ دعوته
💠 لا يُفلح طالبُ العلم؛ إلا إذا جعلَ الدنيا لوقت فراغه
💠 لن أترك أحدًا يطعن في السنّة، ولو لم يبقَ إلا أنْ نتعاضضَ بالأسنان؛ لتعاضضنا
💠 لو نراعي خواطر المسلمين؛ ما عمِلنا بسُنّة مِن السنن
💠 يعلمُ الله؛ لو دُعينا لرئاسة الجمهورية لما أجبنا؛ فقد أحببنا العلم
🔸مقبل بن هادي الوادعي
🔹رجل لم تر اليمن مثله منذ سنين!
🔶 عمِل حارس عمارة بمكة، أهديتْ له بعض مقررات التوحيد المدرسية، تأثر بها وبكتاب فتح المجيد فرجع إلى بلده يعلم الناس التوحيد وينكر عليهم الشرك
🔶 عاداه أهلُ بلده وأجبروه على دراسة مذهب الشيعة؛ ليزول ما في رأسه من شبهات! .. لكنه عاد للسعودية ودرس فيها
🔶 تخرّج من (الجامعة الإسلامية) بشهادتين
🍃 كلية الدعوة "انتظام"
🍃 كلية الشريعة "انتساب"
✨ يقول: خشيتُ ذهابَ الوقت وأردتُ التزودَ مِن العلم
🔶 قال المشرفُ على رسالة الشيخ للماجستير:
لو كانتْ أنظمة الجامعة تسمحُ؛ لأُعْطِيَ الشيخُ بهذه الرسالة؛ الماجستير والدكتوراة معًا
🔸 مِن تحمّله؛
💠 أنه ربما مسح خيوط العنكبوت من كِسر الخبز وأكلها، وربما لم يجد إلا ماء زمزم!
✨ كان يتلذّذ بالعلم ويقول: يعلم الله أني أتصوّر أني مَلِك
📍 أكثر كلمة أثرتْ فيّ .. قوله لطلابه:
💠 "أنا أكثرُكم أولادًا؛ لأنكم كلكم أولادي" وكان طلابُه جاوزوا الألفين، والشيخُ لم يُرزق أولادًا ذكورًا
📍 موقف طريف يدل على صدق الشيخ وصراحته:
💠 سأله الرئيسُ اليمنيّ يومًا: هل تدعو لي؟ قال الشيخُ: أحيانًا! فقال الرئيس: فـ ادع لي بالصلاح
📍 لم يكن يطلب العلم للدنيا!
💠 ومن العجائب أنّ شهاداته ضاعتْ ولم يعد يدري عنها! ومِن بينها شهادة الماجستير! وكان يقول: "هذه الشهادات ستذوب"
🔷 أثنى عليه ابن باز الألباني بل قال فيه العلامة ابن عثيمين: "والله إني لأعتقد أنّ الشيخَ مقبل؛ إمامٌ مِن الأئمة"
🔷 كان كثير المحاسبة لنفسه .. حتى قال: لمّا ظهرتْ لي أوّل شيبة؛ أمسكتُ لحيتي وقلتُ: ماذا قدّمتَ للإسلام يا مقبل؟
🔷 بعد مغرب السبت 15/3/1421 هـ ألقى آخرَ دروسه على طلابه، حيث تم إسعافه قبل فجر الأحد، ثم سافر للسعودية لاستكمال العلاج
🔷 من السعودية تقرّر أنْ يُسافر الشيخُ لأمريكا، أراد العودة لليمن لإرجاع أهله، ومِن ثمّ السفر لأمريكا، فعاد لليمن واستُقبل استقبالا حافلا
🔷 ألقى كلمة وداع، بدأها بقوله "لعلكم لا تلقوني بعد عامي هذا"، ثم سافر مستكملا رحلة العلاج، لكن الأطباء أفادوا بصعوبة حالته، فرجع للسعودية
🔷 كتب وصيته وتوفي بعدها بـ 10 أيام، قال أحد مرافقيه: كأننا نحن المرضى والشيخُ يُسلّي عنّا، صُلّي عليه في الحرم المكيّ ودفن بمقبرة العدل جوار ابن باز وابن عثيمين
🔷 مقبل بن هادي الوادعي .. يمني الجنسية، نشأ يتيمًا، لم يُولد له ذكورٌ، بناته 4، تُوفّي عن زوجتين، وُلد سنة 1352، توفّي سنة 1422، عن 70 سنة
🔶 مِن أقواله:
💠 مَن أرادَ أن يُجالسَ الكذّابين؛ فليقرأ الصحف!
💠 العامّة؛ إنْ قلّ الخبزُ والسكرُ والملوخيّة؛ فهم مُستعدّون أنْ يُكفّروا الرئيس، وإنْ أتى لهم بحاجاتهم قالوا: هذا خليفةٌ راشد!
💠 مَن تنكّر للسنّة؛ أذلّه الله
💠 مَن عاند السنّة؛ فلا تَعْجَل عليه .. اللهُ سينتقمُ منه
💠 العلمُ خيرٌ مِن المُلْكِ والرّئاسَة
💠 لا أعرفُ حِزْبيّا لا يكذب!
💠 الشّأنُ كُلّ الشّأنِ .. كيفَ نُعالجُ الواقعَ .. لا: كيفَ نَعْرِفُه!
💠 الشعوبُ ليستْ مُؤهّلةً للجهاد .. هي محتاجةٌ للتعليم
💠 مُخالفةُ الناس تحتاج إلى شجاعة
💠 الحكومة الجائرة؛ خيرٌ مِن الفوضى
💠 مَن تعلّق بالسياسة العصرية؛ فَسَدَتْ دعوته
💠 لا يُفلح طالبُ العلم؛ إلا إذا جعلَ الدنيا لوقت فراغه
💠 لن أترك أحدًا يطعن في السنّة، ولو لم يبقَ إلا أنْ نتعاضضَ بالأسنان؛ لتعاضضنا
💠 لو نراعي خواطر المسلمين؛ ما عمِلنا بسُنّة مِن السنن
💠 يعلمُ الله؛ لو دُعينا لرئاسة الجمهورية لما أجبنا؛ فقد أحببنا العلم