![]() |
|
التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
![]() |
09-03-2015 01:56 PM | |
امل |
📌 فإذا عدم الماء، أو عجز عن استعماله مع وجوده؛ فإن الله قد جعل بدله التراب، على صفة ﻻستعماله بينها النبي صلى الله عليه وسل، ا 📘كتاب الملخص الفقهي📘 ================= الدرس رقم 《 3 》 ================= 📬 كتاب الطهارة 🍃 قال الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله 📌 فإذا عدم الماء، أو عجز عن استعماله مع وجوده؛ فإن الله قد جعل بدله التراب، على صفة ﻻستعماله بينها النبي صلى الله عليه وسلم في سنته، ا ↩ وسيأتي توضيح ذلك إن شاء الله في بابه. ✅ وهذا من لطف الله بعباده، ورفع الحرج عنهم، قال تعالى: {وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو ﻻمستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم إن الله كان عفوا غفورا} ⏪ قال ابن هبيرة: "وأجمعوا على أن الطهارة بالماء تجب على كل من لزمته الطهارة مع وجوده فإن عدمه؛ فبدله؛ لقوله تعالى: {فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا} ⤵ ولقوله تعالى: {وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به} انتهى ↙ وهذا مما يدل على عظمة هذا اﻹسﻼم، الذي هو دين الطهارة والنزاهة الحسية والمعنوية، كما يدل ذلك على عظمة هذه الصﻼة، ❎ حيث لم يصح الدخول فيها بدون الطهارتين: الطهارة المعنوية من الشرك، وذلك بالتوحيد وإخﻼص العبادة لله، والطهارة الحسية من الحدث والنجاسة، وذلك يكون بالماء أو ما يقوم مقامه. 📘 المصدر : الملخص الفقهي ( 1 / 18 ) ================= |
![]() |
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|