|
ما هو الضابط في تخفيف ركعتي الفجر في القراءة والركوع والسجود وعدد تسبيحاته؟
نص السؤال :
ما هو الضابط في تخفيف ركعتي الفجر في القراءة والركوع والسجود وعدد تسبيحاته؟ الجواب: التخفيف يعني يؤدي الواجب، يؤدي الواجب، ولا يطيل، تسبيحات الركوع والسجود ولو سبح يعني عدة عدد من التسبيحات، لكن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يخففهما، يعني لا يطيل، وإنما يقتصر على الواجب. فالطمأنينة يطمئن في ركوعه وسجوده، ويأتي فيقرأ الفاتحة في الركعة الأولى و قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ و قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ في الركعة الثانية، وأحيانا بالآيتين آية البقرة قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وفي الثانية: قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا ويسبح ما قُدِّر له من التسبيحات في الركوع والسجود من غير إطالة، يعني يخففهما من غير إطالة . المصدر: موقع الشيخ عبد العزيز الراجحي حفظه الله |
جزاك الله خير على النقل الجميل المفيد لكن بودي أن أعرف بعض التفاصيل عن صلاة الفجر التي اسأل الله العلي العظيم أن يجعلنا وإياكم من القائمين عليها وبقية الفروض من أكمل وجه فلقد سمعت آنــفاُ بأن الإطالة بقراءة السور في ركعتيي صلاة الفجر سنة والآن علمت منكم بارك الله فيكم بإن التخفيف سنة النبي صلى الله عليه وسلم فأرجوا التوضيح والإفادة إذا لديكم علم وأثابكم الله . |
قال رجل للحسن البصري: يا أبا سعيد : إني أبيت مُعافي وأحب قيام الليل وأعد طهوري فما بالي لا أقوم؟! فقال الحسن:ذنوبك قيدتك! |
| الساعة الآن 07:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir