من فوائد شيخنا أبى الحارث - حفظه الله -
ذكر وفقه الله وأعانه
" فى رسالة الماجستير مر معى ذكر محمد بن نوح ،فأخذت فى البحث عن سيرته فما حصلتها،وما ذكر إلا ملازما لأحمد تبعا لسيرة أحمد،
فمحمد بن نوح يظنه البعض إماما كأحمد ، ولكنه ارتفع بالسنة مع أنه كان شابا ولم يكن شيخا كبيرا ولا إماما ،لكن من لزم السنة وأهلها ونافح عنها بصدق رفعه الله،ومن صار على هذا فسيرفعه الله . "