أن القفز مهارة مفيدة جدا للطفل فى صغره، كما أنها تعد دلالة جيدة للطفل، فهو إحدى المهارات التى يستطيع الطفل أن يكتسبها دون مساعدة أحد وبمفرده، وذلك لأن الطفل الصغير يقوم بالكثير من الأفعال كاللعب والجرى وغيره فى تلك الفترة.
وتوضح تسبيح أنه عندما يقترب عمر الطفل من السنة الرابعة يبدأ فى ممارسة القفز من أعلى الأشياء، كالسلالم وأعلى السرير والمنضدة وغيرها.
وتضيف تسبيح أن القفز عبارة عن مهارة حركية يقوم بها الطفل، ومن المحتمل أن يتحول القفز من تلك المهارة من أنها نوع من الالعاب التى يمارسها الطفل الصغير إلى مهارات يمكنه استخدامها فى ألعاب وحركات أخرى.
ومن التأثيرات النفسية لمهارة القفز لدى الطفل أنها تعد مصدر سعادة وفرحة عارمة له فى صغره لأنه تحول من حالة المشى إلى الجرى ثم إلى قدرته على القفز، بل إن الطفل فى بعض الأحيان يشعر وكأن القفز نوع من الطيران فى الهواء والحرية ولانطلاق بالنسبة إليه.
اهمية القفز لصحة الاطفال
العرض العادي
