..
سؤالي : هل إفشاء السر لا يُعدُ إُثماً أذا كان للإصلاح أو تطييب القلوب ؛ ؟ فإذا كان إثماً فما كفارتهُ ؟
وهل يلزمني إبلاغ من افشيتُ سره للإستسماح منه ؛؛ علماً أن هذا قد يورث نوعاً من الاخذ في النفس وعدم الثقه ..!
وجزاكم الله خيرا ..
وعليكم السلام ورحمة الله بركاته.
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
إفشاء السر حرام، لأنه نوع من الخيانة، ولا كفارة فيه، والله تعالى أعلم.
وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله.
أبو عمار علي الحذيفي
15 / رمضان / 1435 هـ