📙آثار عن السلف في الإخلاص والرياء📙
* قال الحسن البصري:
"واعجباه من ألسنةٍ تصف، وقلوبٍ تعرف، وأعمالٍ تخالف"!
📕[تنبيه المغترين]
* قال عكرمة:
"ما رأيتُ أقلَّ عقلاً ممن يعلم من نفسه السوء، ويحبُّ من الناس أن يصفوه بالعلم والصلاح"!
📕[تنبيه المغترين]
* قال السريُّ:
"احذر أن تكونَ ثناءً منشورًا، وعيبًا مستورًا"!
📕[حلية الأولياء]
* وقال أيضًا:
"من النذالة أن يأكلَ العبدُ بدينه"!
📕[حلية الأولياء]
* قال الفُضيل:
"لأن يطلب الرجلُ الدنيا بأقبحَ ما تُطلب به= أحسن من أن يطلبها بأحسن ما تُطلب به الآخرة"!
📕[حلية الأولياء]
* قال أبو عبد الله الأنطاكي:
"من طلب الإخلاصَ في أعماله الظاهرة وهو يلاحظ الخلقَ بقلبه؛ فقد رام المُحال"!
📕[تنبيه المغترين]
* قال عمر بن عبد العزيز:
"إني لأدعُ كثيرًا من الكلامِ مخافةَ المباهاة"!
📕[حلية الأولياء]
* قال ابن المبارك:
"كتب إليّ سفيان الثوري: بُثَّ، واحذر الشهرة"!
📕[حلية الأولياء]
* قال الإمام أحمد:
"ما رفع الله ابنَ المبارك إلا بخبيئةٍ كانت له".
📕[صفة الصفوة]
* قال إبراهيم النخعي:
"كانوا يكرهون أن يُظهِروا صالِحَ ما يُسرُّون"!
📕[حلية الأولياء]
* قال بِشرٌ الحافي:
"اكتم حسناتك كما تكتم سيئاتك"!
📕[حلية الأولياء]
* كتب وهيب بن الورد لأخٍ له:
"قد بلغتَ بظاهر عملك عند الناس منزلةً وشرفًا، فاطلب بباطن عملك عند الله منزلةً وزلفى"!
📕[حلية الأولياء]
* قال الجُنيد:
"من لزِم طريق المعاملة على الإخلاص= أراحه الله عن الدعاوي الكاذبة"!
📕[حلية الأولياء]
* قيل لسهل بن عبد الله التستري: أيُّ شيء أشد على النفس؟
فقال: الإخلاص؛ إذ ليس لها فيه نصيب!
📕[الإحياء]
أي لا حظَّ للنفس في الإخلاص، لشدته.
* قال الزبير بن العوام رضي الله عنه:
"من استطاع منكم أن يكون له خِبئٌ من عمل صالحٍ= فليفعل".
📕[الزهد؛ لهناد، ووكيع، وأحمد]
* قال أبو يزيد:
"من سمع الكلام ليتكلّم مع الناس= رزقه الله فهمًا يكلّم به الناس، ومن سمعه ليعامل الله= رزقه فهمًا يناجيه به"!
📕[حلية الأولياء]
* قال بِشرٌ الحافي:
"والله لقد أدركنا أقوامًا كان لا يُعلِّمون أحدًا العلمَ حتى يُروِّضوا نفسَه سنين كثيرةً، ويظهر لهم صلاحُ نيته"!
📕[تنبيه المغترين]
* قال يحيى بن معاذ:
"من أشخصَ بقلبه إلى الله= انفتحت ينابيع الحكمة من قلبه، وجرت على لسانه".
📕[حلية الأولياء]
* قال ابن الجوزي:
"الإخلاصُ مِسكٌ مصونٌ في القلب، ينبِّه ريحُه على حامله".
📕[اليواقيت الجوزيَّة]
* قال النخعي:
"من ابتغى شيئًا من العلم يبتغي به وجه الله= آتاه الله منه ما يكفيه".
📕[حلية الأولياء]
* قال أبو داود الطيالسي:
"ينبغي للعالِم إذا حرَّر كتابه أن يكون قصدُه بذلك نُصرةَ الدين، لا مدحه بين الأقران لحسن التأليف"!
📕[تنبيه المغترين]
* قال أبو سليمان الداراني:
"طوبى لمن صحَّت له خطوةٌ واحدةٌ لا يريد بها إلا الله تعالى".
📕[حلية الأولياء]