🔹«كل من كان في عبادة فهو في ذكر الله، ومن ترك منهياً لله فهو في ذكر الله، وهذا هو المعنى الذي خلق اللهُ [الخلق] لأجله، وشرع الشرائع لأجله، وجعل النعم الظاهرة والباطنة مقصودة لأجله، ومعينة عليه، فنسأله تعالى أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته، ويجعلنا من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات، آمين».
📚 المواهب الربانية من الآيات القرآنية (ص: 18)
توقيع : الواثقة بالله
قال الشافعي - رحمه الله - :
من حفظ القرآن عظمت قيمته، ومن طلب الفقه نبل قدره، ومن كتب الحديث قويت حجته، ومن نظر في النحو رق طبعه، ومن لم يصن نفسه لم يصنه العلم.
جامع بيان العلم و فضله