المجيد
وهو اسم عظيم ورد في كتاب الله في موضعين :قوله تعالى :
{ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ }،وقوله تعالى :{ وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ * ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ }
وهو من الأسماء الحسنى الدالة على أوصاف عديدة لا على معنى مفرد.
ومعناه :واسع الصفات عظيمها ،كثير النعوت كريمها ،فالمجيد يرجع إلى عظمة أوصافه وكثرتها وسعتها، وإلى عظمة ملكه وسلطانه، وإلى تفرده بالكمال المطلق والجلال المطلق والجمال المطلق،الذي لا يمكن العباد أن يحيطوا بشيء من ذلك.
والله عز و جل مجّد نفسه في كتابه في آيات عديدة ،بل إن القرآن الكريم كله كتاب تمجيد وتعظيم لله عز و جل،لا تخلو آية من القرآن من ذكر شيء من أسماء الله الحسنى وصفاته العليا ،و أفعاله الحكيمة ، و أعظم آي القرآن هي التي اشتملت على ذلك ،فآية الكرسي التي هي أعظم آية في القرآن الكريم فيها من أسماء الله الحسنى خمسة أسماء،وفيها من صفات الله ما يزيد على العشرين صفة ،وسورة الإخلاص التي تعدل ثلث القرآن أخلصت لبيان أسماء الله الحسنى وصفاته العظيمة ،وسورة الفاتحة التي هي أعظم سورة في القرآن الكريم نصفها ثناء على الله وتمجيد.
روى مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال :سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (قال الله تعالى :قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين،ولعبدي ما سأل ،فإذا قال العبد :الحمد لله رب العالمين ،قال الله تعالى :حمدني عبدي،وإذا قال الرحمن الرحيم ،قال الله تعالى :أثنى عليّ عبدي،وإذا قال :مالك يوم الدين ،قال الله تعالى :مجدني عبدي ).
مختصر فقه الاسماء الحسنى عبدالرزاق البدر
﴿ ألم نشرح لك صدرك ﴾..
اللهم بعُمق هذه الآيه اشرح صدوُرنا وارح قلوبنا وازل همومنا إنّك على كلّ شيء قدير ..
صبـااح الخير والعافية
المجيد
وهو اسم عظيم ورد في كتاب الله في موضعين :قوله تعالى :
{ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ }،وقوله تعالى :{ وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ * ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ }
وهو من الأسماء الحسنى الدالة على أوصاف عديدة لا على معنى مفرد.
ومعناه :واسع الصفات عظيمها ،كثير النعوت كريمها ،فالمجيد يرجع إلى عظمة أوصافه وكثرتها وسعتها، وإلى عظمة ملكه وسلطانه، وإلى تفرده بالكمال المطلق والجلال المطلق والجمال المطلق،الذي لا يمكن العباد أن يحيطوا بشيء من ذلك.
والله عز و جل مجّد نفسه في كتابه في آيات عديدة ،بل إن القرآن الكريم كله كتاب تمجيد وتعظيم لله عز و جل،لا تخلو آية من القرآن من ذكر شيء من أسماء الله الحسنى وصفاته العليا ،و أفعاله الحكيمة ، و أعظم آي القرآن هي التي اشتملت على ذلك ،فآية الكرسي التي هي أعظم آية في القرآن الكريم فيها من أسماء الله الحسنى خمسة أسماء،وفيها من صفات الله ما يزيد على العشرين صفة ،وسورة الإخلاص التي تعدل ثلث القرآن أخلصت لبيان أسماء الله الحسنى وصفاته العظيمة ،وسورة الفاتحة التي هي أعظم سورة في القرآن الكريم نصفها ثناء على الله وتمجيد.
روى مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال :سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (قال الله تعالى :قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين،ولعبدي ما سأل ،فإذا قال العبد :الحمد لله رب العالمين ،قال الله تعالى :حمدني عبدي،وإذا قال الرحمن الرحيم ،قال الله تعالى :أثنى عليّ عبدي،وإذا قال :مالك يوم الدين ،قال الله تعالى :مجدني عبدي ).
مختصر فقه الاسماء الحسنى عبدالرزاق البدر
حينما يتغلب "التكفير" على "التفكير" تتحول المساجد من "التكبير" إلى "التفجير" عقول لا ندري كيف تم اقناعها أن الجنّة فوق جثث المسلمين!
سُحقًا لمـن باعَ الأمانـة والهُدى
ومضى بخبثٍ يستبيحُ المسجدا
تركوا اليهودَ ورآءهـم وتسابقـوا
يستهدفونَ الراكعيـنَ السُجَّـدَا
المجيد
وهو اسم عظيم ورد في كتاب الله في موضعين :قوله تعالى :
{ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ }،وقوله تعالى :{ وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ * ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ }
وهو من الأسماء الحسنى الدالة على أوصاف عديدة لا على معنى مفرد.
ومعناه :واسع الصفات عظيمها ،كثير النعوت كريمها ،فالمجيد يرجع إلى عظمة أوصافه وكثرتها وسعتها، وإلى عظمة ملكه وسلطانه، وإلى تفرده بالكمال المطلق والجلال المطلق والجمال المطلق،الذي لا يمكن العباد أن يحيطوا بشيء من ذلك.
والله عز و جل مجّد نفسه في كتابه في آيات عديدة ،بل إن القرآن الكريم كله كتاب تمجيد وتعظيم لله عز و جل،لا تخلو آية من القرآن من ذكر شيء من أسماء الله الحسنى وصفاته العليا ،و أفعاله الحكيمة ، و أعظم آي القرآن هي التي اشتملت على ذلك ،فآية الكرسي التي هي أعظم آية في القرآن الكريم فيها من أسماء الله الحسنى خمسة أسماء،وفيها من صفات الله ما يزيد على العشرين صفة ،وسورة الإخلاص التي تعدل ثلث القرآن أخلصت لبيان أسماء الله الحسنى وصفاته العظيمة ،وسورة الفاتحة التي هي أعظم سورة في القرآن الكريم نصفها ثناء على الله وتمجيد.
روى مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال :سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (قال الله تعالى :قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين،ولعبدي ما سأل ،فإذا قال العبد :الحمد لله رب العالمين ،قال الله تعالى :حمدني عبدي،وإذا قال الرحمن الرحيم ،قال الله تعالى :أثنى عليّ عبدي،وإذا قال :مالك يوم الدين ،قال الله تعالى :مجدني عبدي ).
مختصر فقه الاسماء الحسنى عبدالرزاق البدر
.
.