📌 بعض ملامح الحركة النَّسوية في بلاد المسلمين والمُحتضَنة مِن قِبَل منظمات غربية.
1 - تحرر المرأة:
مِن أحكام شريعة الله الإسلام التي هي أعظم ما يُصلح العباد والبلاد، والدِّين والدنيا.
والعَود عليها بالقدح والتشويه والرَّمي بالظلم والتحريض.
2 - تحرر المرأة:
مِن طاعة أعظم مخلوقين أحسنا إليها ورحماها، وهما: الوالدان.
والعَود عليهما بجحود الفضل، والعقوق، والإحزان، والفضيحة.
3 - تحرر المرأة:
مِن قِيَم مُجتمع بلدها الطيبة، وفضائله الكريمة في غلق أبواب الفساد والرذيلة، والتعاون مع أعدائه ضده.
والعَود عليه بالفضيحة والتشهير والتسلُّط، وضغط وهجوم منظمات الفساد، وقُوى السياسة.
4 - السَّعي باسم التحرر:
في إهانة المرأة وظلمها وتحقيرها وترذيلها بجعلها سلعة لِجلب الأموال لِمنظمات ودعاة وتُجار الفساد والرذيلة.
وترويج أفكارهم ومذاهبهم وخططهم وسِلعهم.
5 - إخراج المرأة المصونة:
مِن تكرمة ورحمة وحفظ وصيانة وشفقة وحنان والديها وزوجها وإخوانها وأسرتها وقبيلتها وعشيرتها:
إلى عالم مُرعب يَجرُّها إلى الكَدِّ والتَّعب والمهانة، ويدفعها إلى الذُّل الأخلاقي البَهيمي، والتفكُّك الأسري والعاطفي.
وأن تكون أداة استغلالٍ بأيدي دعاةٍ ورموز ومنظمات:
يتكسَّبون بها سياسيًا واقتصاديًا في حربهم على الإسلام، والفضيلة، والمجتمعات، والشعوب، والدول، والحكومات.
6 - سَلخ المرأة وإبعادها:
عن أُسرتها وقبيلتها وعشيرتها وكريم فضائلهم وجميل عاداتهم، وواسع رحمتهم بها، وفَك الارتباط بهم، وبينهما.
وربطها بمنظمات وأحزاب وجماعات لها أهداف سياسية واقتصادية.
وتَسعى في السيطره على البلدان وعقول وأخلاق وعادات الشعوب.
✏ وكتبه:
عبد القادر الجنيد.