![]() |
|
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
تقييم الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
![]() ![]() | |||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||
![]()
كُتب : [ 08-19-2015
- 11:45 AM ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فهذا ثناء العلامة المحدث ربيع المدخلي حفظه الله وأئمة السلف رحمهم الله على شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله ورد على الحدادي المحترق عماد فراج وعلى الحدادية التكفيرية الذين يطعنون بالكذب والبهتان في شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله. أقول:"بئس ما قلتَ أيها الضال الجهول، الغارق في الجهل والكذب. كيف تتطاول على القمم، وأنت الصغير الذليل؟ ابن تيمية إمام عظيم، وسيف مسلول على أهل الضلال، تريد على جهلك وضلالك أن تطمس جهوده العظيمة ومكانته الرفيعة التي يعترف بها، ويشهد له بها موافقوه ومخالفوه، من عهده إلى عصرنا هذا. ألا وهو الإمام الفاضل البارع التقي النقي الورع الفارس في علمي الحديث والتفسير والفقه والأصول بالتقرير والتحرير والسيف الصارم على المبتدعين والحبر القائم بأمور الدين والأمار بالمعروف والناهي عن المنكر ذو همة وشجاعة وإقدام فيما يروع ويزجر كثير الذكر والصوم والصلاة والعبادة خشن العيش والقناعة من دون طلب الزيادة وكانت له المواعيد الحسنة السنية والأوقات الطيبة البهية مع كفه عن حطام الدنيا الدنية. وله المصنفات المشهورة المقبولة والفتاوى القاطعة غير المعلولة. وقد كتب على بعض مصنفاته قاضي القضاة ابن الزملكاني رحمه الله: ماذا يقول الواصفون له ***** وصفاته جلت عن الحصر هو حجة لله قاهرة **********هو بيننا أعجوبة الدهر ". 4- و قال الحافظ جلال الدين بن عبد الرحمن السيوطي الشافعي (ت 911) في "طبقات الحفاظ" (ص516-517): " ابْن تَيْمِية الشَّيْخ الإِمَام الْعَلامَة الْحَافِظ النَّاقِد الْفَقِيه الْمُجْتَهد الْمُفَسّر البارع شيخ الْإِسْلَام علم الزهاد نادرة الْعَصْر تَقِيّ الدّين أَبُو الْعَبَّاس أَحْمد بن الْمُفْتِي شهَاب الدّين عبد الْحَلِيم ابْن الإِمَام الْمُجْتَهد شيخ الْإِسْلَام مجد الدّين عبد السَّلَام بن عبد الله بن أبي الْقَاسِم الْحَرَّانِي أحد الْأَعْلَام ولد فِي ربيع الأول سنة إِحْدَى وَسِتِّينَ وسِتمِائَة. وَسمع ابْن أبي الْيُسْر وَابْن عبد الدَّائِم وعدة. وعني بِالْحَدِيثِ وَخرج وانتقى وبرع فِي الرِّجَال وَعلل الحَدِيث وفقهه وَفِي عُلُوم الْإِسْلَام وَعلم الْكَلَام وَغير ذَلِك وَكَانَ من بحور الْعلم وَمن الأذكياء الْمَعْدُودين والزهاد والأفراد ألف ثَلَاثمِائَة مجلدة وامتحن وأوذي مرَارًا. مَاتَ فِي الْعشْرين من ذِي الْقعدَة سنة ثَمَان وَعشْرين وَسَبْعمائة". الكلام منقول من مقال عماد فراج الغالي في تكفير أهل السنة إنما هو ثمرة من ثمار فتنة الحدادية وتأصيلاتهم الباطلة -الحلقة الثانية- وهذه الفوائد من موقع سحاب السلفي المبارك. سحاب السلفية
|
![]() ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لا يوجد |
|
|