*« إذا أراد الله بعبدٍ خيرا سقاه دواء من الابتلاء والامتحان على قدر حاله ، حتى إذا هذَّبه ونقَّاهُ وصفَّاه أهَّلَـهُ لأشرف مراتب الدنيا : وهي عبوديته ، وأرفع ثواب الآخرة : وهو رؤيته وقُرْبُـهُ »*
📔زاد المعاد (4/ 179).
توقيع : الواثقة بالله
قال الشافعي - رحمه الله - :
من حفظ القرآن عظمت قيمته، ومن طلب الفقه نبل قدره، ومن كتب الحديث قويت حجته، ومن نظر في النحو رق طبعه، ومن لم يصن نفسه لم يصنه العلم.
جامع بيان العلم و فضله