• - قال العلامة عبدالمحسن العباد
• - حفظه الله تعالى - :
• - قال ابن كثير في تفسير هذه الآية:
• - ﴿وَلَو بَسَطَ اللَّهُ الرِّزقَ لِعِبادِهِ لَبَغَوا فِي الأَرضِ﴾.
• - أي: لو أعطاهم فوق حاجتهم من الرزق لحملهم ذلك على البغي والطغيان من بعضهم على بعض أشرا وبطرا.
• - قال قتادة:
• - كان يقال خير العيش ما لا يلهيك ولا يطغيك.
📜【 من كنوز القرآن الكريم( 1 / 294 )】
═════ ❁✿❁ ══════
• - قال الشيخ عبدالمحسن العباد
• - حفظه الله تعالى - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - ﴿إِنَّ يَومَ الفَصلِ ميقاتُهُم أَجمَعينَ يَومَ لا يُغني مَولًى عَن مَولًى شَيئًا وَلا هُم يُنصَرونَ﴾.
• - وفي ذلك اليوم لا ينفع الإنسان إلا ما قدمه من أعمال صالحة.
• - ولا يغني فيه قريب عن قريبه كما في هذه الأية .
📜【 من كنوز القرآن الكريم( 1 / 297 )】
═════ ❁✿❁ ══════
• - قال الشيخ عبدالمحسن العباد
• - حفظه الله تعالى - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - ﴿إِنَّ يَومَ الفَصلِ ميقاتُهُم أَجمَعينَ يَومَ لا يُغني مَولًى عَن مَولًى شَيئًا وَلا هُم يُنصَرونَ إِلّا مَن رَحِمَ اللَّهُ إِنَّهُ هُوَ العَزيزُ الرَّحيمُ﴾.
• - وفي ختم الآيات باسمية العزيز والرحيم ؛ ترغيب وترهيب فهو عزيز يعاقب من يستحق العقوبة، ورحيم بمن يتفضل عليه بالرحمة.
📜【 من كنوز القرآن الكريم( 1 / 297 )】
═════ ❁✿❁ ══════
• - قال الشيخ عبدالمحسن العباد
• - حفظه الله تعالى - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - ﴿ وَنَحنُ أَقرَبُ إِلَيهِ مِن حَبلِ الوَريدِ﴾.
• - فسر بتفسيرين:
• - أحدهما: قربه بالعلم والقدرة والإحاطة.
• - والثاني: قرب الملائكة، نظير قوله في الواقعة: ﴿وَنَحنُ أَقرَبُ إِلَيهِ مِنكُم وَلكِن لا تُبصِرونَ﴾.
• - ذكر التفسيرين ابن القيم في مختصر الصواعق ورجح الثاني منهما.
📜【 من كنوز القرآن الكريم( 1 / 310 )】
═════ ❁✿❁ ══════
• - قال الشيخ عبدالمحسن العباد
• - حفظه الله تعالى - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - ﴿إِذ يَتَلَقَّى المُتَلَقِّيانِ عَنِ اليَمينِ وَعَنِ الشِّمالِ قَعيدٌ﴾.
• - ثم بين تعالى أنه وكَّل بالإنسان ملكين يكتبان #الحسنات #والسيئات وأن كل لفظ يصدر منه يكتبانه ويعرض ذلك عليه يوم #القيامة فيجازي على أعماله إن خيرا فخير ، وإن شرا فشر.
📜【 من كنوز القرآن الكريم( 1 / 311 )】
═════ ❁✿❁ ══════