• - قال الإمام ابن القيم
• - رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - ﴿ وَيَلبَسونَ ثِيابًا خُضرًا مِن سُندُسٍ وَإِستَبرَقٍ مُتَّكِئينَ فيها عَلَى الأَرائِكِ ﴾
• - قال الزجاج :
• - هما نوعان من #الحرير ، وأحسن الألوان #الأخضر ، وألين اللباس الحرير.
• - فجمع لهم بين حسن منظر اللباس والتذاذ العين به وبين نعومته والتذاذ الجسم به.
📜【 بدائع التفسير (2 / 161)】
༄༅༄༅༄༅❁✿❁ ༄༅
• - قال الإمام ابن القيم
• - رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - ﴿وَإِذ قُلنا لِلمَلائِكَةِ اسجُدوا لِآدَمَ فَسَجَدوا إِلّا إِبليسَ كانَ مِنَ الجِنِّ فَفَسَقَ عَن أَمرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَولِياءَ مِن دوني وَهُم لَكُم عَدُوٌّ بِئسَ لِلظّالِمينَ بَدَلًا﴾.
• - ومن والى أعداء الملك كان هو وأعداؤه عنده سواء .
📜【 بدائع التفسير (2 / 161)】
༄༅༄༅༄༅❁✿❁ ༄༅
• - قال الإمام ابن القيم
• - رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - ﴿قُل هَل نُنَبِّئُكُم بِالأَخسَرينَ أَعمالًا الَّذينَ ضَلَّ سَعيُهُم فِي الحَياةِ الدُّنيا وَهُم يَحسَبونَ أَنَّهُم يُحسِنونَ صُنعًا﴾.
• - وهذا حال أرباب الأعمال التي كانت لغير الله عز وجل أو على غير سنة رسول اللهﷺ،
• - وحال أرباب العلوم والأنظار التي لم يتلقوها عن مشكاة النبوة.
📜【 بدائع التفسير (2 / 166)】
༄༅༄༅༄༅❁✿❁ ༄༅
• - قال الإمام ابن القيم
• - رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - ﴿قُل هَل نُنَبِّئُكُم بِالأَخسَرينَ أَعمالًا الَّذينَ ضَلَّ سَعيُهُم فِي الحَياةِ الدُّنيا وَهُم يَحسَبونَ أَنَّهُم يُحسِنونَ صُنعًا﴾.
• - فوارحمتا لعبد شقي في طلب العلم واستفرغ فيه قواه واستنفذ فيه أوقاته وآثره على ما الناس فيه والطريق بينه وبين رسول الله ﷺ مسدود .
📜【 بدائع التفسير (2 / 166)】
༄༅༄༅༄༅❁✿❁ ༄༅
• - قال الإمام ابن القيم
• - رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - ﴿ فَمَن كانَ يَرجو لِقاءَ رَبِّهِ فَليَعمَل عَمَلًا صالِحًا وَلا يُشرِك بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾.
• - فهذا هو العمل المقبول الذي لا يقبل الله من الاعمال سواه،
• - وهو ان يكون موافقا لسنة رسول الله مرادا به وجه الله .
📜【 بدائع التفسير (2 / 167)】
༄༅༄༅༄༅❁✿❁ ༄༅
• - قال الإمام ابن القيم
• - رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :
• - قَـالَ تَعـالىٰ :
• - ﴿ فَمَن كانَ يَرجو لِقاءَ رَبِّهِ فَليَعمَل عَمَلًا صالِحًا وَلا يُشرِك بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾.
• - فالعمل الصالح هو الخالي من الرياء المقيد بالسنة .
• - وكان من دعاء عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
• - اللهم اجعل عملي كله صالحا واجعله لوجهك خالصا ولا تجعل لأحد فيه شيئا.
📜【 بدائع التفسير (2 / 168)】
༄༅༄༅༄༅❁✿❁ ༄༅