🔘قال العلاّمة السّعدي في تفسيره صـ 115
▫الرّاسخ في العلم يقتضي أن يكون:
1_ عالماً مُحَقّقاً
2_ وعارفاً مُدَقّقاً
قد علّمه الله ظاهر العلم وباطنه، فرسخ قدمه في أسرار الشّريعة علماً وحالاً وعملاً.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال العلاّمة السّعدي في تفسيره صـ 118
فإنّ من عَرَف أنّ النِّعَم الظّاهرة والباطنة القليلة والكثيرة كلّها من الله، وأنّه ما من نِقمة ولا شِدّة ولا كُربة إلاّ وهو الذي ينفرد بدفعها، وإن أحداً من الخلق لا يملك لنفسه -فضلاً عن غيره- جلب نعمة ولا دفع نقمة، تَيَقّن أنّ عبودية ماسِوى الله من أبطل الباطل وأنّ العبودية لا تنبغي إلاّ لمن انفرد في جلب المصالح ودفع المضار.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال العلاّمة السّعدي في تفسيره صـ 118
التّوحيد جعله الله موصِلاً إلى كل خير دافعاً لكل شر ديني و دُنيَوي.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال العلاّمة السّعدي في تيسير الكريم الرّحمٰن صـ 209
فإنّ الإيمان بالبعث والجزاء أصل صلاح القلوب، وأصل الرّغبة والخير والرّهبة من الشّر اللّذين هما أساس الخيرات.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال العلاّمة السّعدي في تيسير الكريم الرّحمٰن صـ 213
فإذا عَرَف العبد أنّه ساعٍ إلى ربّه وكادِحٌ في هذه الحياة، وأنّه لا بُدّ أن يُلاقي ربّه ويُلاقي سَعيَه أَوجَبَ له أخذ الحذر والتّوَقّي من الأعمال التي توجِب الفضيحة والعقوبة، والإستعداد بالأعمال الصّالحة التي توجب السّعادة والمثوبة.
═════ ❁✿❁ ══════