*نِعْــمَةُ التَّــوْحِيدِ*
قَـالَ شَيْخُ الإِسْلاَمِ ابْنُ تَيْمِيَّة -رَحِـمَهُ الله-:
« ومن تدبر أحوال العالم وجد كل صلاح في الأرض فسببه توحيد الله وعبادته وطاعة رسوله -ﷺ- ، وكل شر في العالم وفتنة وبلاء وقحط وتسليط عدوٍ وغير ذلك فسببه مخالفة الرسول -ﷺ- والدعوة إلى غير الله. اهـ. »
[ "مجموع الفتاوى" (25/15) ].
قَـالَ العَلّامَة صَالِح الفَوْزَان -حَـفِظَه الله-:
« أثبتَ اللهُ الأمنَ لمن لَمْ يُشرك والذي لم يشرك يكون موحدا ً، فدلّ على أنّ من فضائل التوحيد استقرار الأمن. »
📗 [ "القول المفيد" صـ (37) ].مُلْتَقَى اهْل السُّنَّةَ وَالْجَمَاعَة مَجْمُوعَةُ دَعْوِيَّةُ سَلَفِيَّة