*ما دُفعت شدائد الدنيا بمثل التّوحيد، ولذلك كان دعاء الكرب بالتوحيد، ودعوة ذي النون التي ما دعا بها مكروب إلا فرج الله كربه بالتّوحيد، فلا يلقي في الكُرَب العظام إلا الشرك، ولا ينجي منها إلا التّوحيد؛ فهو مفزع الخَليقة، وملجؤها، وحصنها، وغياثها، وبالله التوفيق*
📙الفوائد 53
توقيع : الواثقة بالله
قال الشافعي - رحمه الله - :
من حفظ القرآن عظمت قيمته، ومن طلب الفقه نبل قدره، ومن كتب الحديث قويت حجته، ومن نظر في النحو رق طبعه، ومن لم يصن نفسه لم يصنه العلم.
جامع بيان العلم و فضله