✍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما :
أَنَّ رَجُلا جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى الله عليه وسلم فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ :
أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ .. ؟
وَأَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ .. ؟
۞ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم :
🔻 أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى :
❶ - أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ !!
🔻 وَأَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى :
❶ - سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ ..
❷ - أَوْ تَكَشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً .
❸ - أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دَيْنًا ..
❹ - أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا
وَلأَنْ أَمْشِيَ مَعَ أَخِ فِي حَاجَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتَكِفَ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ - يَعْنِي مَسْجِدَ الْمَدِينَةِ - شَهْرًا ..!!! "
📕 " صحيح الترغيب " ( 955 )
📝 قال ابن رجب الحنبلي رحمه الله :
وفي الجملة فخير الناس :
❶ - أنفعهم للناس
❷ - وأصبرهم عـلى أذى الناس !!
كما وصف الله المتقين بذلك في قوله تعالى :
[ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ] .
📕 || لطائف المعارف ( ص 231 ) ||
عن الحسن البصري - رحمه الله - :
[ لأن أقضى لمسلم حاجة أحب إليَّ من أن أصلي ألف ركعة ] !! .
📕 || قضاء الحوائج (ص/48) ||
انشر وفقك الله لطاعته