* جماعة التبليغ إذا كانوا يريدون الحقيقة أن يكونوا مبلّغين للإسلام لا يكفيهِم أن يكونوا طلاب علم بل يجبُ عليهم أن يكونوا عُلماء وأن يكونوا مجتهدين يعني يستنبطون الأحكام الشرعيّة من الكتاب والسنّة * الألباني *
* جماعة التبليغ صوفية عصرية ، فإذا كان عندك معرفة عن الصوفية وأنها منحرفة عن الشريعة الإسلاميّة فهي صوفية لكن مبرزفة شوي في العصر الحاضر * الألباني *
* يقولون و بئس ما يقولون : إنّ دعوتكم تُفرّق الناس ، ونحن نقول صدقتُم إنّ دعوتُنا دعوة حقّ فهي تُفرّق بين الحقّ والباطل * الألباني *
* أستُروا أنفسكم و أستُروا جهلكم ولا تستدلّوا بما هو عليكم وليس لكم * الألباني *
* هؤلاء ليس عندهم علم بالإسلام حتى الإسلام التقليدي فضلاً عن الإسلام السلفي * الألباني *
* جماعة التبليغ لا يدعون إلى إتِّباع المتاب والسنّة وعلى منهج السلف الصالح بل قد يُحاربون هذه الدعوة كما يُحارِبُها كثير من الجماعات الأخرى بزعم أنّها تفرّق ولا تجمع * الألباني *
* الذي يقول أنّي أثنيت عليها كذّاب ، أنا لا أثني عليها ، أما لا أثني إلا على أهل السنّة والجماعة الذين يدعون إلى التوحيد وإلى العقيدة الصحيحة ويعلّمون الناس العلم النافع ، هؤلاء هم الذين نوصي أن يكون المسلم معهم ، أمّا المبتدعة والذين لا يهتمّون بالتوحيد ولا يرفعون به رأساً ويعملون البدع فهؤلاء نُحذّر منهم غاية التحذير * الفوزان *
* ننصحُك أن لا تسافر معهم ولا تطلع من بيتك إلى مسجد آخر ولا تماشيهم أبدا لأنّهم مبتدعة * الفوزان *
* الذين أنشئوا هذه الجماعة أناس من الهند ـ عجم ـ قد لا يفهمون هذه المعاني ولكن المفروض أنتم تُصحِّحون لهم لا تتّبعوهم ، تنصحونهم وتُصحِّحوا لهم عقيدتهم ، الغريب أنتم بدلاً أن تُؤثّروا في غيركم تتأثّرون بهم في الواقع قضية معكوسة * أمان الجامي *
* جماعة التبليغ الذين جمعوا بين التصوف والجهل * مقبل الوادعي *
* ولو لم يكُن من ضلالاتِهم إلا أنهم يُبايعون على أربع طرق صوفيّة فيها الحلول ووحدة الوجود وأنواع الشرك بالله تبارك وتعالى لكفاهُم ضلالاً ، هذه وحدها تكفي لإدانتِهِم بالبدعة والضلال * ربيع المدخلي *
مجموع كلام العلماء الأكابر في التبليغين الأصاغر
العرض العادي
