كان شيخ الإسلام ابن تيمية يسعى في حوائج الناس سعياً شديداً لأنه يعلم أنه كلما أعان غيره أعانه الله و لذا تجد الكسالى أكثر الناس هماً وغماً و حزناً ليس لهم فرح و لا سرور بخلاف أرباب النشاط و الجد في العمل أي عمل كان.
روضة المحبين 168 / 1
توقيع : الواثقة بالله
قال الشافعي - رحمه الله - :
من حفظ القرآن عظمت قيمته، ومن طلب الفقه نبل قدره، ومن كتب الحديث قويت حجته، ومن نظر في النحو رق طبعه، ومن لم يصن نفسه لم يصنه العلم.
جامع بيان العلم و فضله