بسم الله الرحمن الرحيم
سألت شيخنا العلامة مقبل ابن هادي الوادعي قائلاً
إذا اختلفت أنت والشيخ الألباني في الحكم على حديث فكيف نصنع نحن ؟
فقال رحمه الله : تبحث الحديث . قلت قد يتعذر علينا ذلك في كل ، ولن نطيقه مع كل حديث لسبب أو لآخر . فقال الشيخ : تأخذ بقول الشيخ الألباني فإنه أوثق العلماء في هذا العصر بالحديث ، أو قال أعلم الناس . ومعنى هذا الجواب مطبوع في المقترح سأنقله لا حقاً